Everything about تخصصات ليس لها مستقبل
Everything about تخصصات ليس لها مستقبل
Blog Article
التصميم الصناعي هو عبارة عن تصميم منتجات وظيفية شيقة وممتعة من الناحية الجمالية حيث يعتمد المصممون الصناعيون في هذا المجال على خبراتهم ومهاراتهم الإبداعية ومعرفتهم بالمواد واحتياجات المستخدمين وذلك من أجل تطوير المنتجات الغير فعالة.
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
استشارة أصحاب الخبرة: في مرحلة اختيار التخصص الجامعي تكثر الآراء حول الطالب سواءً من أهله أو أصدقائه ولكن يجب عليه ألا ينصاع لتلك الآراء بل استشارة المختصين الأكاديميين وأصحاب الخبرة والطلاب الذين درسوا في هذا التخصص.
وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
معايير اختيار التخصص الدراسي لتتجنب دخول تخصصات ليس لها مستقبل
أخذ الوقت وعدم التسرع: يجب على الطالب أخذ الوقت الكافي والتأني في اختيار التخصص الجامعي لأن التسرع في الاختيار ربما يجعله يندم مستقبلاً.
ولقد دخل في تخصص الهندسة الطبية الحيوية الأجهزة والمعدات الطبية الحديثة المسؤولة عن التشخيص والعلاج ومتابعة المرضى، فظهرت الحاجة إلى وجود مهندسين مختصين للإشراف على هذه الأدوات والمعدات الطبية في المستشفيات والشركات المسؤولة عن تصنيع الأطراف الصناعية.
من الهام ملاحظة أنَّ التخصصات الجامعية لا تملي بالضرورة مجمل مسار حياتك المهنية، فقد يتابع بعض الأفراد وظائف خارج تخصصهم المحدد، ومن الشائع أن يغير الناس وظائفهم أو يكتسبوا مؤهلات إضافية في وقت لاحق في الحياة، ومع ذلك فإنَّ اختيار التخصص بعناية واهتمام يزيد من احتمالية مواءمة دراستك مع اهتماماتك وقيمك وأهدافك طويلة الأمد، وهذا يضع أساساً متيناً لمساعيك المستقبلية.
الفلسفة مجال دراسي مثير للاهتمام ولكنه نظري نور الامارات ولا مكان له في سوق العمل اليوم. ربما يمكنك الحصول على وظيفة أستاذ فلسفة، لكن هذا يتطلب سنوات أكثر من الدراسة والخبرة.
أبراهام يقود تشكيل ميلان ضد فيورنتينا في الدوري الإيطالي
ومع التطورات التكنولوجية المتسارعة، وتغير سوق العمل في العالم، واختفاء عدد كبير من الوظائف والمهن التي كانت رائجة قبل سنوات، ودخول مهن ووظائف جديدة لم تكن موجودة من قبل، أخذت الجامعات والمعاهد الأكاديمية والمهنية في العالم بإلغاء تخصصات جامعية عديدة بسبب عدم حاجتها إليها في سوق العمل، والبطالة الكبيرة المتفشية بين الخريجين، كما أخذت جامعات ومعاهد العالم في افتتاح أقسام وتخصصات جديدة تتسق مع التغيرات الكبيرة الحاصلة في السوق.
تخصص الفلسفة: ربما تكون الدراسة في تخصص الفلسفة ممتعة لبعض الطلاب وتلبي رغباتهم العلمية والثقافية، ولكن يعتبر تخصص الفلسفة من التخصصات التي باتت قليلة الطلب في سوق العمل إذا ما تمت مقارنتها بباقي التخصصات، وذلك بسبب قلة الشركات التي تعتمد نور في طبيعة عملها على خريج تخصص الفلسفة، فغالباً ما سيتجه خريج الفلسفة إلى مهنة التدريس ولا يوجد لها مجالات أوسع ما يجعلها خياراً غير جيد في السنوات القادمة.
ليس لها مستقبل في سوق العمل، ويعزى ذلك إلى تقدم التكنولوجيا والتغييرات الكبيرة في مجال الترجمة.
تخصص الجغرافيا: الطلب على تخصص الجغرافيا منخفض نسبياً، والطريقة الوحيدة للحصول على وظائف جيدة لخريجي تخصص الجغرافيا هي الجمع بينه وبين تخصصات أخرى ذات صلة، مثل العلوم الفلكية والرصد أو علوم الحاسوب وتحليل البيانات.